هاجمت أيقونة البوب دوا ليبا إعلانٍ منشور على صفحة “نيويورك تايمز” يتهمها هي وعارضتي الأزياء الأمريكيتين ذوات الأصول الفلسطينية جيجي وبيلا حديد بمعاداة السامية لدعمهما فلسطين.
نشرت رابطة مسح القيم العالمية إعلانًا في صفحة كاملة في صحيفة نيويورك تايمز، واتهم كل من دوا ليبا وشقيقات حديد بأنهن “مؤثرات يحاولن تشويه سمعة الدولة اليهودية ويتهمن إسرائيل بالتطهير العرقي”.
وتضمن الإعلان، الذي دفعت المنظمة قيمة لا تقل عن ربع مليون دولار، صورة للنجمات الثلاث مُرفقًا بعبارة : “تعرف على كتائب حماس المؤثرة الجديدة”.
وردًا على ذلك، انتقلت ليبا إلى حسابها على موقع تويتر وردّت قائلة: “شبكة القيم العالمية تستخدم اسمي بلا خجل لدفع حملتها القبيحة بالأكاذيب.. أقف متضامنة مع كل المظلومين وأرفض كل أشكال العنصرية”.
يذكر أن جيجي وبيلا حديد تدافعان عن حقوق الفلسطينيين ضد قمع إسرائيل وعدوانها على شعوب المنطقة المحتلة. كما أعرب نخبة من المشاهير دعمهم لفلسطين، بما في ذلك مارك روفالو، وفيولا ديفيس، وإدريس إلبا، وذا ويكند، وزين مالك، وروجر ووترز.
Bella Hadid, Gigi Hadid and Dua Lipa have been smeared by the Israel Lobby for daring to express solidarity with the Palestinian ppl.
Posting a full page hate-filled article in the NYT, is apparently the way to win friends and influence among the younger generation. pic.twitter.com/wW30zTHBTh
— Bint (@PalBint) May 22, 2021
Leave a Reply