أطلقت “أنغامي إنك” (“أنغامي”) (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: ANGH) – منصة وخدمة البث الموسيقي الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن هوية جديدة كلياً لعلامتها التجارية والتي تهدف إلى دعم المرحلة التالية من مسيرتها.
جرى إطلاق الهوية الجديدة في 3 مارس عبر متاجر التطبيقات والقنوات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي ومنصة “أنغامي”. وتتمحور هذه الهوية حول رسالة “أنغامي” الرامية لتمكين الشباب العربي أينما كانوا من الإبداع والتواصل مع العالم، وإيصال الصوت العربي إلى الساحة العالمية – وهي رسالة فريدة للغاية تختزلها حملة إبداعية جديدة ستنطلق في مصر ودول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ومن خلال رسالتها الأساسية “شارك صوتك، العالم يستمع” (Share your voice, the world is listening)، تسعى الحملة لتجسيد فكرة أن مستخدمي وفناني “أنغامي” يفتخرون بهويتهم العربية أينما كانوا في جميع أنحاء العالم.
وترتكز الهوية الجديدة لـ “أنغامي” على رسالة أساسية بسيطة: لكل شخص صوته الخاص الذي يستحيل تقليده. لكن بعض الأصوات أعلى من غيرها – أشد تأثيراً وتحظى بملايين المتابعين والمستمعين – بينما البعض الآخر لا يزال في بدايته. وتكمن مهمة “أنغامي” في جعل هذه الأصوات مسموعةً سواء من خلال قوائم التشغيل أو بدء محطتك الإذاعية الخاصة أو حتى من خلال البودكاست. وتقوم الصورة الذهنية الجديدة والنابضة على شعار وهوية بصرية جديدين يتكونان من 4 خطوط ملونة تمثل “صوتًا انسيابيًا مسافراً” يشارك رسالتها مع العالم أجمع. وتجسد هذه الخطوط أصوات العديد من المبدعين ورواة القصص العرب الذين يشاركون أصواتهم عبر “أنغامي”، كما أنها بمثابة دعوة للجميع أينما كانوا للاستمتاع بالثقافة العربية والإبداع من خلالها والاحتفاء بها.
وبهذه المناسبة قال إيلي حبيب، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للتكنولوجيا في “أنغامي”: “إن الهوية التجارية ليست مجرد رمز.. وإنما مرتبطة بالأصوات التي ندعمها في مجتمعنا. ومع شعارنا الجديد ونظام الألوان والعبارة الترويجية، نتطلع إلى إرساء معيار جديد في طريقة تواصل الشباب العربي مع العالم. ونحن اليوم أكثر من أي وقت مضى على استعداد لدعم المواهب العربية الشابة ومساعدتها على التألق باعتبار أن العالم يستمع”.
وفي إطار تعليقها على الشعار الجديد، قالت رنا نجار، رئيسة قسم الإبداع في “أنغامي”: “ترمز الخطوط الانسيابية إلى غنى الإبداعات العربية التي ترسم صورة جميلة لعالمنا العربي وتسعى للتألق ولفت الانتباه”.
الهوية والشعار الجديدان للعلامة التجارية جاءا نتيجة التعاون بين الوكالة الإبداعية “بيج سمول” (BigSmall) التي تتخذ من لندن مقراً لها وفريق أنغامي. ويعكس هذا التعاون مكانة شركة أنغامي الفريدة كعلامة تجارية محلية استحقت العالمية، وقد تم الإعلان عن الهوية الجديدة رسمياً خلال حفل حصري أقيم في دبي، عقب توقيع المنصة مؤخراً اتفاقية متعددة السنوات مع النجم العربي العالمي عمرو دياب للانفراد ببثّ جميع أغانيه وفيديوهاته وإصداراته القديمة والمستقبلية. واحتفاءً بإطلاق هويتها الجديدة وأولى شراكاتها عقب إدراجها في بورصة ناسداك، عمدت “أنغامي” إلى عرض شعارها الجديد مع صورة النجم العالمي عمرو دياب على برج خليفة في دبي، أطول مبنى في العالم.
ومنذ انطلاقتها قبل حوالي عقد من الزمن في عام 2012، أنشأت أنغامي مجموعةً تضم 72 مليون أغنية وبودكاست بمحتوى عربي وعالمي، مما يجعلها شركة البث المباشر الرائدة في المنطقة بحصة سوقية تبلغ 58٪. ومع إطلاق هويتها الجديدة، تتطلع “أنغامي” إلى توسيع انتشارها العالمي وإضافة المزيد من القيمة للعملاء عبر تزويدهم بأفضل محتوى إلى جانب العديد من المزايا الجديدة والمبتكرة. واحتفاءً بإطلاق صورتها الذهنية الجديدة، تعمل “أنغامي” على تمكين المستخدمين من مشاركة أصواتهم عبر إتاحة ميزة الميكروفون لجميع مشتركي “أنغامي بلَس”. وسيتمكن الجميع الآن من استضافة البث الإذاعي المباشر الخاص بهم لمناقشة أي موضوع يختارونه، أو حتى إطلاق العنان لإبداعاتهم في عالم تنسيق الأغاني (الدي جيه).
من جانبه قال محمد عجيلي، نائب رئيس قسم المنتجات في “أنغامي”: “لطالما ترقب المستخدمون في جميع أنحاء المنطقة توافر ميزة الميكروفون في البث الإذاعي المباشر. واليوم، يمكنهم جميعاً مشاركة أصواتهم، ولا يسعنا الانتظار لرؤية المحتوى الذي سيبدعونه”.
لاستكشاف المزيد والتعرف على هوية “أنغامي” الجديدة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.anghami.com. وللاستماع إلى مجموعتها الواسعة من المحتوى العربي والعالمي، بما في ذلك مجموعة أغاني وفيديوهات عمرو دياب الكاملة من إنتاج شركته “ناي فور ميديا” وجميع إصداراته القادمة مجاناً، حمّل تطبيق “أنغامي” الآن.
عن “أنغامي إنك”
“أنغامي إنك” هي المنصة التكنولوجية الأولى والأسرع نمواً للبث الموسيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي الوجهة الأبرز للمحتوى الموسيقي والترفيهي العربي والعالمي مع سجل حافل في إطلاق المشوار الفني للفنانين والتقريب بين الناس. وتساهم أنغامي، من خلال منظومة شاملة من الأعمال الموسيقية والمدونات الصوتية والفعاليات وغيرها، في توفير الأدوات الضرورية لإيصال أصوات الفنانين إلى الجماهير العالمية.
وكانت “أنغامي” عند إطلاقها في عام 2012 أول منصة بث تعمل على رقمنة قطاع الموسيقى في المنطقة. وتمتلك اليوم أكبر قائمة حيث تحتوي أكثر من 72 مليون أغنية وتوفر محتوى مرخصاً من أهم الشركات العربية، والفنانين والموزعين المستقلين، متاحةً لأكثر من 75 مليون مستخدم. كما عقدت شراكات مع أكثر من 40 شركة اتصالات لتسهيل عملية الاشتراك وجذب المستخدمين، بالإضافة إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتوفير الموسيقى من أهم شركات الإنتاج الموسيقي العالمية مثل “يونيفرسال” و”سوني” و”وارنر” و”ميرلين”، حيث تسعى باستمرار الى ترخيص وإنتاج توفير محتوى جديد وأصلي. ويقع المقر الرئيسي لـ “أنغامي” في أبوظبي، ولها مكاتب في بيروت ودبي والقاهرة والرياض. كما أنها تنشط في 16 دولة مختلفة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد توسعت مؤخرًا لتضم الولايات المتحدة الأميركية وكندا، وقريبًا في أوروبا. كما أنها الخدمة الوحيدة المتاحة باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية؛ كما أنها قريبة دوماً من قاعدة عملائها، ليس فقط من خلال تواجدها في مختلف أرجاء المنطقة وإنما أيضاً بفضل نقاط بيانات المستخدمين التي تعالجها يومياً والبالغة حوالي 56 مليون نقطة.
لمزيد من المعلومات حول “أنغامي”، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: .https://anghami.com
بيانات استشرافية
يحتوي هذا الخبر الصحفي على بيانات استشرافية متوافقة مع أحكام بيان “الملاذ الآمن” المنصوص عليها في قانون “إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة” الصادر عام 1995 في الولايات المتحدة. وقد تختلف النتائج الفعلية بالنسبة لشركة “أنغامي” عن توقعاتها وتقديراتها لذا ينبغي عدم اتخاذ هذه البيانات الاستشرافية بمثابة توقعات لإجراءات مستقبلية. وإن كلمات أو عبارات مثل “يتوقع”، و”يعتزم”، و”يضع ميزانية”، و”يقدّر”، و”ينوي”، و”يخطط”، و”يمكن”، و”وسوف”، و”قد”، و”يعتقد”، و”ربما”، و”من المحتمل”، و”يواصل” وغيرها من التعابير المشابهة (أو صيغة النفي الخاصة بها) تهدف إلى تحديد مثل هذه البيانات الاستشرافية.
وقد تنطوي هذه البيانات الاستشرافية على مخاطر ومعلومات غير مؤكدة وعوامل يمكن أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عما تتم مناقشته فيها. ويعتبر العديد من هذه العوامل خارجاً عن سيطرة “أنغامي” ويصعب التنبؤ به. وتتضمن هذه العوامل على سبيل المثال لا الحصر: تبعات جائحة “كوفيد – 19” على أعمال “أنغامي”؛ العواقب المتأتية من أية دعاوى قانونية قد يتم رفعها ضد الشركة عقب الإعلان عن الاتفاقية والمعاملات المنصوص عليها ضمنها؛ تعديل
القوانين واللوائح المعمول بها؛ احتمال تأثر “أنغامي” سلباً بعوامل اقتصادية، تجارية و/ أو تنافسية أخرى؛ المخاطر والشكوك الأخرى المُشار إليها في بيان تسجيل الشركة على الاستمارة F-4 (الملف رقم 333-260234) المقدمة إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي وضعت قيد التنفيذ يوم 16 ديسمبر 2021، بما فيها الواردة في “عوامل المخاطرة”، وفي البيانات المالية الأخرى لشركة “أنغامي” المتوفرة على الموقع الرسمي للجنة الأوراق المالية والبورصة www.sec.gov. وتنبه شركة “أنغامي” القراء من الاعتماد كلياً على أي بيانات تطلعية، والتي لا تغطي إلا اعتباراً من التاريخ المحدد. كما أن “أنغامي” لا تتعهد أو تقبل بأي التزام أو تعهد بالإفصاح علناً عن أي تحديثات أو مراجعات لأي بيانات تطلعية تُجرى لتعكس أي تغيير في توقعاتها أو أي تبدلات في الأحداث أو الأحوال أو الظروف التي يستند إليها أي بيان من هذا القبيل، إلا وفقاً لما تنصّ عليه القوانين.
Leave a Reply