كل مَن يتابع الفنانة والعارضة المثيرة للجدل “ميريام كلينك ” لا شك يدرك عفويتها و طيبتها التي ترافقها مع كل حركة من حركاتها ومع كل صورة من صورها التي تطرحها على المتابعين من خلال صفحاتها على الفيس بوك او على موقع الصور الشهير إنستغرام.
فهي حالة جمالية لها طابع خاص لا يعلم خفايا جوهرها الطيب الاّ مَن يعش حال شبيهة لها من ناحية الحريّة والتجرّد وعدم التكاذب التي يُصنّفها البعض بالجرأة. فهي إنسانة جريئة تُظهر ما تُضمر، وفنانة تجاهر بما تنوي فعله.. لا تتلّون ولا تحابي.. ليست كغيرها ممَن ظهرن على أبواب الشهرة وتخفّين خلف برتوكول مزيّف يموّه حقيقتهّن المعروفة.
ولعّل مقابلاتها التليفزيونية وكتاباتها على موقع التواصل الإجتماعي خير دليل على صدق روحيتها ..كما لصورها والفيديوهات التي تطرحها دائمًا المصداقية الشفافة التي تعبّر عن مدى عفويتها وطبيعتها الصادقة…. أقلّه مع نفسها قبل الآخرين.
وللحقيقة نقول ، أن ميريام فنانة مثيرة وعارضة جريئة تقطف رونق الطلّة وتستحوذ على إعجاب الكثيرين من كافة الأعمار والمناطق والدول.
Leave a Reply