تحدثت كيم كارداشيان في أحدث ظهور لها في برنامج تلفزيون الواقع الخاص بعائلة كارداشيان عن الصعوبات الني تواجهها في تربية أولادها، وأنها لا تستطيع أن تكون صارمة معهم أو حتى قاسية.
وعبرت النجمة عن خوفها من تأثير ذلك فيهم، خاصة بغياب والدهم كانيي ويست وأن عائلتها أيضاً بمعظمها إناث، وعلى وجه الخصوص فإن مخاوفها تتركز على ابنها ساينت البالغ من العمر 7 أعوام.
وعليه قررت الاستعانة بمربٍّ ذكر ليمضي معه الوقت ويرافقه إلى المدرسة وفي نشاطاته الأخرى ويكون له تأثير فيه، وكانت تخشى من ردة فعل طليقها الذي فاجأها بتقبل الأمر.
وقالت النجمة إنه عندما قابل المربي وهو يعيد الأولاد إلى المنزل قام كانيي بتقديم نفسه له، وشاركه في لعبة كرة السلة مع ابنه ساينت. وكان لطيفًا جداً.
كما عبَّر له عن قواعد يرغب في تطبيقها في التعامل مع ابنه، وهذا اللقاء جعل كيم تشعر بالارتياح والتقدير تجاه كانيي على كيفية تعامله مع الوضع.
وفي سياق منفصل، يبدو أن علاقةً غرامية تجمع بين كيم كارداشيان وأوديل بيكهام جونيور، بحسب ما ذكرت مجلة PEOPLE نقلاً عن مصدر خاص.
وورد في التقرير، أن النجمة ولاعب فريق بالتيمور رايفنز “يُمضيان وقتاً معاً” مؤخراً.
واللافت أن النجم الرياضي البالغ من العمر 30 عاماً وصديقته عارضة الأزياء لورين وود، قد انفصلا رسمياً.. وما يجمعهما اليوم فقط هو ابنهما زايدن، الذي رحَّبا به معاً في فبراير 2022.
وهذه ليست المرة الأولى التي ترتبط فيها النجمة بلاعب رياضي؛ إذ إنها كانت عام 2007 قد واعدت ريجي بوش، نجم فريق نيو أورلينز ساينتس، لكنهما انفصلا عام 2010.
Leave a Reply