صدمت الفنانة المغربية ليلى غفران جمهورها بكشفها أنها عانت من أزمة صحية شديدة منذ شهر رمضان الماضي.
الفنانة المغربية قالت إنها أصيبت بما يسمى “الضغط الصامت”، وهو ارتفاع شديد في ضغط الدم دون أن تشعر، بالإضافة إلى تصلب في الشرايين وجلطة في المخ وذبحة صدرية.
وأضافت أن هذه الأمراض تسببت في عدم قدرتها على الحركة وإصابتها بالشلل لمدة أربعة أشهر، حيث أنها كانت تتنقل بواسطة كرسي متحرك وهو ما جعلها تشعر بصدمة شديدة لما وصلت غليه حالتها.
وأكدت أنها لم تفقد الأمل في الشفاء وأن الأطباء المصريين قدموا لها الكثير من الدعم، كما أن ابنتها نغم وزوجها كانا يرعانها بشكل كامل إلى جانب إحدى صديقاتها المقربات.
الفنانة المغربية قالت إن هذه الأمراض قد تكون بسبب الضغط النفسي الذي عاشته في السنوات الأخيرة منذ مقتل إبنتها “هبة”وعدم قدرتها على التعبير عن مشاعرها بشكل علني.
يذكر أن ليلى غفران قد فقدت إبنتها هبة ابراهيم العقاد 23 عامًا، في عام 2008، بعدما عثر عليها مقتولة بـ7 طعنات، في شقتها في القاهرة، بغرض السرقة.
Leave a Reply