خضعت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، لتحدي العمر برفقة شقيقها ومدير أعمالها مارسيل الزغبي، وكشفت من خلاله العديد من قراراتها الشخصية حول المستقبل.
نوال الزغبي خلال استضافتها في برنامج “حكايتي مع الزمان” مع الإعلامية ريما كركي، والمُذاع عبر فضائية “دبي”: “إنها في سن الستين ستخضع لعملية حقن بوتوكس لإخفاء علامات تقدمها في السن، وكذلك عمليات تجميل في الأماكن التي تحتاج لذلك ولكن دون مبالغة” مؤكدة أنها كل ما تكبر تحلى.
أما عن شقيقها فأكدت أن إطلالته تعطي أكبر من خمسين عامًا بل يزيد عن الستين.
وكشفت عن مجموعة قرارات ستتخذها في هذا السن أولها اعتزال الفن، كما أنها لن تتزوج ثانية، وستتفرغ لدعم توأمها جورجي وجوي، خلال فترة شبابهما كما دعمت إبنتها تيا، طوال فترة دراستها وحتى أنهت جامعتها،وبعدها تركتها لتشق طريقها بيديها في مجال الأزياء.
وأشارت خلال الحلقة أنها لم تقم بدعم ابنتها في مجال عملها ولم ترتدِ من تصميمها ولا مرة لكي تعتمد على نفسها.
أما عن سن الثمانين، فأكدت نوال أنها لا تتمنى أن تعيش لهذا العمر في البداية ولكنها سرعان ما عدلت عن رأيها وبدأت التفكير في علاجات متطورة تطيل عمر الإنسان.
وكانت نوال الزغبي، قد كشفت خلال الحلقة أن أيقونة الجمال لديها هي النجمة العالمية صوفيا لورين، لأنها كانت كلما تتقدم في العمر تزداد جمالًا، وأنها تتمنى أن تكون مثلها في الكبر.
Leave a Reply