بعد مرور شهر على إطلاق “فارقوني” وهي الأغنية الخليجية الأولى لناصيف زيتون، تستمرّ الأغنية في تصدّر قوائم أفضل الأغاني العربية في عدّة بلدان على تطبيق أنغامي، كالعراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، قطر، لبنان، سوريا، الأردن وتونس… بالإضافة إلى اقتحامها قائمة التريندينغ على يوتيوب في عدّة بلدان عربية.
الأغنية لاقت نجاحاً في جميع الدول العربية من مشرق ومغرب عربي وليس في الخليج العربي فقط، كون فريق العمل وعلى رأسه الموزع عمر صباغ صمّمها بطريقة تلائم النمط الموسيقي المعتمد من ناصيف زيتون وإدارته الفنيّة منذ بداية إنطلاقته ولغاية اليوم. واستهدفت المستمع العربي أينما كان من ناحية الكلام واللحن والتوزيع.
كما لاقت الأغنية والكليب تفاعلاً إيجابياً من قبل المؤثّرين في المجتمع الخليجي والعراقي، عبر مواقع التواصل الإجتماعي والذين فرحوا بناصيف كونه يخرق سوق الخليج العربي بأوّل أغنية خليجية يقدّمها بمسيرته الفنّية. فاعتبروا أنفسهم شركاء بنجاح هذه الأغنية وساهموا بتوصيلها لشريحة واسعة من قاعدتهم الجماهيريّة، كالمخرج البارز بسام الترك والمؤثرة المشهورة روان بن حسين التي ظهرت أيضاً في الفيديو كليب، ونجمة العراق الأولى رحمة رياض التي تدعم فنّ ناصيف منذ ستار أكاديمي… وغيرهم من الإعلاميين الذين شاركوا بآراءهم الإيجابية عبر تويتر والتي تناقلتها المواقع الفنية العربية.
Leave a Reply