تحت ضغوط العتاب المتكرر من متابعيها لسفرها لتلقي العلاج في الخارج ما يعكس عدم الثقة بالمستشفيات المصرية، كشفت الإعلامية بسمة وهبة عن معاناتها مع مرض نادر رفضت الإفصاح عن طبيعته، مؤكدة أن بقاءها في مصر يعني الموت المؤكد لأنه لا يوجد بداخلها علاج لهذا المرض.
بسمة وهبة تلقت عتابا من متابعيها بعد نشر عدة فيديوهات لها من داخل أحد المراكز الطبية في الخارج وطلبها الدعاء، وقال بعضهم أنها تطلب عبر برامجها دعم المنتج المصري ومؤسسات الدولة المصرية، وعند تعرضها لأي أزمة طبية تسافر فورا إلى الخارج لتلقي العلاج.
وردت وهبة عبر حسابها بموقع إنستغرام مؤكدة إنها تعاني من مرض نادر غير معروف في مصر ولا يوجد له علاج هنا، وقالت عبر مقطع فيديو تم بثه بحسابها: طبعا احترم الطبيب المصري وأثق في قدراته، لكن التخصص مش موجود في مصر لانه نادر فلو مكنش عند حضرتك مانع اطلع اتعالج ولا اقعد اموت لك في مصر.
وأكدت بسمة في الفيديو أن التشخيص النهائي لحالتها سيتم الكشف عنه اليوم الخميس وقالت: خضعت لعملية جراحية للحصول على عينة من جسمي، وبكرة ان شاء الله هعرف النتيجة وهطلب منكم تستمروا بالدعاء ان ربنا يشفيني.
كما أعلنت بسمة وهبة عن إعادة فتح مطعمها الخاص بعد غلقه التزاما بالإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا مع منح خصم خمسون في المئة للنساء بعد دعمهم الكبير لها في ازمتها الصحية، وعشرون في المئة فقط للرجال.
Leave a Reply