تقول باريس هيلتون نجمة تليفزيون الواقع السابقة وسيدة الأعمال حاليًا في فيلمها الوثائقي الجديد “هذه باريس” إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة وتعمل الآن على إغلاق المدرسة.
وذكرت هيلتون 39 عامًا “هناك الكثير من الناس كتبوا خطابات لي يقولون فيها ’شكرًا جزيلًا لك’”.
وقالت إنها قاطعت أبويها لمدة 20 عامًا لأنهما أرسلاها إلى مدرسة بروفو كانيون في ولاية يوتا الأميركية.
وتقول هيلتون في الفيلم الوثائقي الذي عرض لأول مرة على صفحتها على موقع يوتيوب هذا الشهر إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي ووضعت في الحبس الانفرادي لساعات وأجبرت على تناول أدوية غير معروفة.
ولم يتسن لرويترز التأكد من مزاعمها من مصادر مستقلة.
وقالت هيلتون إنها أرسلت إلى بروفو وعدة مدارس أخرى للمراهقين الذين يعانون من اضطرابات بعد سنوات من التمرد.
Leave a Reply