فاجأت الإعلامية الكويتية حليمة بولند جمهورها على السوشيال ميديا بإطلالة جديدة ظهرت من خلالها بملامح مختلفة وفق تعليقات واسعة من قبل الرواد، مؤكدين أنهم لم يتعرفوا عليها بهذا بالشكل الجديد، بل بصوتها المعروف الذي كشف عن هويتها لهم.
واعتقد الكثير من الرواد أن حليمة بولند خضعت لعملية تجميلة جديدة؛ إذ ظهرت بمقطع مصور تعرب فيه عن سعادتها الشديدة لرؤية أصدقائها وزملائها بعد غيابها عنهم.
لكن الإعلامية الكويتية بولند قالت إنها قامت بصبغ شعرها فقط ووضع “الإكستنشن”.
وجاء في تعليقات عدد من المتابعين: “صرنا مانعرفهم الا من اصواتهم”، “والله ما عرفتها الا بصوتها”، “بدت ملامحها تختفي شوي شوي ولا حد راح يعرفها الا من صوتها”، “لا مو هي معقولة”. “وكإنها شخص آخر”، و” الدكتور عنده نسخة وجه واحدة بيطبعها على وجوههم صارو نسخة واحدة شيء مرعب”.
كما رأى البعض من المتابعين أن حليمة بولند أصبحت تشبه الكثير من النجمات وفي مقدمتهم المغربية مريم حسين، وكذلك مي حريري، وأمل العوضي. ونور الغندور، وأجمعت أغلب التعليقات على جملة ” “صارو نسخ لصق”. في إشارة إلى أن النجمات أصبحن يشبهن بعضهن بسبب عمليات التجميل.
Leave a Reply