ريما ديب فنانة جميلة يعشقها الكثيرون ويتابعونها بمختلف نشاطاتها على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الحفلات.
سيدة مثقفة، تمتاز برقيّ فنّها وجميل أناقتها، تمتلك من المواهب ما يجعلها نجمة على صعيد الوطن العربي وربما العالمية.
تركت تخصّصها في الطب وتوّجهت الى عالم الغناء لأنها تعشق الفن وتعطيه من قلبها وروحها وإحساسها.
البعض يرى فيها موطن للإثارة خصوصًا في جسدها وشكلها وملابسها ودلعها وغنجها حتى في الطيبة التي تمتلكها، كما يراها البعض الآخر أيقونة جمال وسحر، حباها الله بأروع الصفات والحسن.
قالت ” ريما ” في تصاريح إعلامية كثيرة، أنها تعيش حياة زوجية مستقّرة وقدأنعم الله عليها بثلاثة أولاد وزوج رائع يقف الى جانبها داعمًا فنّها مؤمنًا بقدراتها. كما أشارت الى محبّة الناس لها ومبادلتهم بهذا الحب والمحبّة، فهم ثروتها وجمهورها الذي لا تتخلى عنه.
وعن جمالها، أردفت ، أنه طبيعي وهي تمتاز بمقوّمات ومقاسات جمالية عالمية، كما أكّدت ان كلام الحاسدين لا يعنيها ولو كان لبعضهن نصف هذه المواصفات التي تتمتّع بها لـ ” كانو مشيو بلا ثياب”.
Leave a Reply