إتركني أيها العذاب ودعني أقول كلاماً حُرّا ….
فكم إشتهيتُ أن أصِفَك َوأنا واقفة وراء منبرا…
أنتَ تُلًحنُ لي ألحاناً غير منظومة على وَتَرا ..
وأنا أُعِدُّ دموعي قَطرَات وهي تتساقطُ فوق أوراقي دُررا …
دَعني في جحيمي أتفًرجُ على آتونٍ مليئاً جمرا …
أتصفّحُ طرُقاته ، أرى حياتي صُورا…
أنظرُ إلى الأعلى و أرى غيوماً مَطرا …
دَعني أتمّعنُ في قَدَري وأرسم طريقاً جديدة لحياتي
فإنها في النهاية قَدَرا….
Leave a Reply