أجرت النجمة العالمية سلمى حايك حوار مع مجلة InStyle، وتم سؤالها عن سبب عدم امتلاكها الشجاعة للتحدث علانية ضد هارفي وينشتاين في أوج قوته منذ 20 عامًا، حيث عملت الممثلة البالغة من العمر 54 عامًا مع المنتج المشين في فيلمها Frida في عام 2002 وتتساءل الآن كيف ستكون الأمور “مختلفة” إذا ظهرت علنًا بتجربتها التي تعرضت فيها للمضايقة، والانتقام من قبل وينشتاين .
وكشفت حايك عن تفاصيل اغتصابها على يد المنتج هارفي واينشتاين المتهم في قضايا تحرش على نجمات هوليوود، والسبب الرئيسي في ظهور حركة “أنا أيضا” أو “مي تو“.
واعترفت النجمة سلمى حايك، بأنها لم تستطع الاعتراف بتعرضها للتحرش على يد واينستاين خلال إنتاجه فيلم “فريدا” لها، وقالت سلمى ” لم أكن أملك الشجاعة الكافية لاتحدث لكنني تعاملت مع الموقف بأفضل قدرة لدي في ذلك التوقيت“.
يواجه حاليًا واينشتين السجن وسط حراسة أمنية قصوى، كما أنه يواجه عقوبات إضافية في كاليفورنيا.
وفي أبريل الماضي، وجهت لائحة اتهام إلى واينشتاين في 11 تهمة بالاعتداء الجنسي في مقاطعة لوس أنجلوس ويمكن تسليمه إلى غولدن ستايت من مرفق ويندي الإصلاحي، حيث يحتجز حاليًا.
Leave a Reply