في ذكرى وفاته التي مرّ عليها ستة عشرة عاما” كأنها اليوم..
نستلهم هذه الذكرى وما تركه من إرث أدبي وبصمات ناصعة في تاريخ الفن والإعلام والصحافة البيضاء وتميزه بالأدب الرفيع حيث قال يوماً: “الخمر دم العنب ولبنان دم العرب”
والدور الذي لعبه في إعلاء شأن الفن اللبناني والعربي من دعم لمسيرة الفنانين الذين يستحقون وباتوا نجوماً مع القاباً مرادفة منحها إياهم الاديب الراحل جورج ابرهيم الخوري وأضحت جواز مرور لعالم الشهرة الواسعة يحلقون في سماء الفن ناشرين أروعه وأغناه لذا لا بد أن نتوقف هنيهة أمام ذكراه الخالدة ناثرين الورود على ضريحه علها تنعش روحه في عليائها إلى جانب القديسين ..
مع قول سيدنا المسيح :
انا لا اموت بل ادخل الحياة
ولتكن مشيئتك يا رب
Leave a Reply