بما أنني اعيش في لبنان، وبما أن لا كهرباء ولا اشتراك ولا ضمير ولا عدالة ولا حكمة ولا أخلاق، ولا وضع مادي واقتصادي طبيعي…
أتقدم بالإعتذار من جميع الإذاعات والفضائيات التي اتفقت معي مسبقاً من أجل لقاءات خاصة بنقد الدراما العربية، لآن الواقع مؤلم، ولم أتمكن حتى من مشاهدة إلا عمل أو إثنين حسب تكرم رب الكهرباء علينا، ولنصف ساعة!
لذلك اكرر اعتذاري،
فأنا أحترم جهدي ونقدي والمشاهد وكل من يتابعني، ولا استطيع المشاركة دون أن أشاهد واقرأ واتابع…
أعتذر.
Leave a Reply