يغار الورد من ثغرها المتبسم، ويشقى النسيم إن لم يلامس خديها، تغفو طلتها على شُرفات المنازل و من صوتها تغار الأرض وتثور براكين و زلازل، إنها الفنانة ماريا إليسا و اسمحوا لي أن أمنحها لقب “شقيقة الورد” فهي والورد صنوان لايمكن التمييز بينهما.
و بعد عدة إصدارات و تعب وبذل مجهود لإثبات هويتها الفنية رسخت جذورها و قالت لنفسها ثم لجمهورها “أنا…هنا” لا أنحني..لا أنكسر وسأبقى على هذه الساحة الفنية و بمقدار محبتكم سأفي لكم”، و من يخلص لفن ماريا إليسا حتمًا لن يخذلها ولن يضيعها بل سيجدها في مطعم “مندولين” حيث أجواء السهر والفرح والحضور المبهر في الأداء و الشكل و ذاع صيتها في مندولين خلال فترة زمنية قصيرة.
والجدير ذكره بأنها ستشارك كعضو في لجنة تحكيم مسابقة Miss &Mr Fashion arab world wide وستقدم وصلة غنائية.
Leave a Reply