استغلت الممثلة كيت وينسلت فوزها بجائزة البافتا كأفضل ممثلة عن دورها فى مسلسل I Am Ruth للدعوة إلى اتخاذ إجراء بشأن شركات التواصل الاجتماعي، وقالت وينسلت، “نريد عودة أطفالنا”، وذلك بعدما دعت الفائزة بجائزة الأوسكار “أصحاب السلطة” لـ”تجريم المحتوى الضار”.
وقدمت الممثلة، البالغة من العمر 47 عامًا، دور البطولة إلى جانب ابنتها ميا ثريبلتون في مسلسل I Am Ruth الذي يؤرخ العلاقة بين الأم والطفل خلال التعامل مع ضغوط الصحة العقلية القادمة من عالم الإنترنت.
قالت وينسلت في الحفل: ” I Am Ruth قدمناها للآباء وأطفالهم، للعائلات التي تشعر أنها محتجزة كرهائن بسبب مخاطر عالم الإنترنت، للآباء الذين يرغبون في استمرار تواصلهم مع أبنائهم المراهقين، لكنهم لم يعودوا يستطيعوا، وبالنسبة للشباب الذين أصبحوا مدمنين على وسائل التواصل الاجتماعي وجوانبها المظلمة، لا داعي لأن تكون هذه هي حياتك”.
Leave a Reply