حلو الفن – جينيفر لوبيز في دبي لإفتتاح فندق فخم مع فانيسا هادغنز وإيما راداكانو

في أمسية ساحرة، يوم أمس السبت، جمعت نجوم الفن العربي بالنجوم العالميين، حيث افتتاح أحد الفنادق الفاخرة في دبي، حضرت مجموعة كبيرة وواسعة من النجوم، من بينهم جنيفر لوبيز. وقد كشفت النجمة، البالغة من العمر 54 عاماً، عن حضورها ووجودها بالفندق؛ من خلال مشاركة مجموعة من الصور ومقطع فيديو؛ عبر حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وقد ظهرت مرتدية فستاناً أسود بدون حمالات من Gambatista Valli، وزينته بأقراط من الزمرد من سارتورو وقفازات فضية.

واعتمدت لوبيز إطلالة أخرى، عبارة عن جمبسوت لامع؛ لتؤدي عرضها أمام حشد من الحضور الذي تفاعل معها، من بينهم صديقتها عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل، الممثلة فانيسا هادغنز، الممثل الفرنسي فنسنت كاسيل، لاعبة التنس البريطانية إيما راداكانو، النجم السينمائي إدريس إلبا، الممثلة وسيدة الأعمال من هونغ كونغ أنجيلا يونغ وينغ، نيكولا روبرتس، عارضة الأزياء إيفا أبيو، والموسيقي مارك رونسون. وبعد أداء لوبيز، الذي ضم بعضاً من أنجح أغانيها أمام الجمهور، استمرت الحفلة مع مارك رونسون وإدريس إلبا، الذي انضمت له زوجته سابرينا؛ لدعمه.

وتواجد عدد كبير من نجوم العرب في حفل الافتتاح، من بينهم جيسي عبدو، أنابيلا هلال، سارة أبي كنعان، مي عمر، مايا دياب، والنجمة والمغنية اللبنانية نانسي عجرم التي أشعلت أجواء الحفل بأدائها الحي. وقد نشرت النجمة مجموعة من صور كواليس تواجدها بالحفل، وكذلك مقطع فيديو؛ يعكس غناءها أمام الحضور الذين تفاعلوا معها.

يأتي حضور لوبيز تزامناً مع قرب إطلاقها أحدث ألبوماتها الغنائية، حيث من المقرر أن تُطلق ألبوم This Is Me Now يوم 16 فبراير القادم. وقد شاركت لوبيز مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي إنستغرام؛ عبارة عن الإعلان التشويقي للألبوم، ويظهر الفيديو الأغنية الرئيسية، والفيلم المصاحب الذي شاركت في كتابته مع زوجها الممثل العالمي بن أفليك، والذي سينطلق في التاريخ عينه.

وأرفقت جينيفر لوبيز منشورها بتعليق مختصر، كتبت فيه: “This Is Me Now التجربة الموسيقية تبدأ في 16 فبراير 2024”.

ويُظهر الفيديو النجمة وهي تجلس أمام النار في ليلة عاصفة وماطرة، ومن ثم ترمي رسالة في النار وتقول: “عندما كنت طفلة صغيرة، عندما سألني أحدهم ماذا أريد أن أكون عندما أكبر، كانت إجابتي دائماً: أن أكون في علاقة حب”.

أما الرسالة المكتوبة بخط اليد، ومؤرخة في 24 ديسمبر 2002، والتي رمتها في النار، فيبدو أنها من بن أفليك، خلال الأيام الأولى لعلاقتهما، إذ إنها موقعة بحرف “B”.