يبدو أن النجمة العالمية جينيفر لوبيز تستعين بزوجة بن أفليك السابقة جينيفر غارنر لمساعدتها في تخطي الخلافات التي تهدد زواجها وقد تتسبب بانفصالهما قريباً.
وفي الوقت الذي يعتقد البعض أن غارنر تكثف من لقاءاتها مع بن أفليك مؤخراً من أجل مناسبات خاصة بأولادهما، ذكرت تقارير بأن هذه اللقاءات من أجل إصلاح الأمور بين طليقها وزوجته الحالية.
وورد في تقرير مجلة دايلي ميل البريطانية، نقلاً عن مصدر مقرب من جينيفر لوبيز أنها لجأت إلى جينيفر غارنر لأنها الوحيدة التي ستتفهمها في هذه الظروف، وقال المصدر : “لقد مرت بنفس التجربة مع نفس الرجل، وعلى الرغم من أن الظروف كانت مختلفة إلى حدّ ما، إلا أنه لا يزال نفس الرجل وقد تعاملتا مع بعض القضايا نفسها.”
كما أوضح المصدر أن غارنر، المرتبطة حالياً برجل الأعمال جون ميلر، ترغب في إنقاذ زواجهما، إذ إنها تقدر مدى الاستقرار الذي يمكن أن تشكله لوبيز في حياة بن أفليك.
شوهد آخر مرة الزوجان يوم الخميس الماضي، بينما كانا لا يزالان يرتديان خاتم الزفاف، حيث جمعهما عرض مدرسي لابن أفليك؛ صموئيل، الذي يبلغ من العمر 15 عاماً، ولكن على عكس ما كان متوقعاً، لم يكن “بن” سعيداً برؤيةجينيفر بحسب ما قاله شاهد عيان لموقع DailyMail.com، حيث أفاد أن ” بن ” لم يبد سعيداً برؤية زوجته عندما وصلت إلى عرض لأحد أبنائه، وأشار إلى أن أفليك عندما رأى لوبيز تخرج من سيارتها، لم تبد عليه أي علامة من علامات السعادة لرؤيتها ولم يعانقها أو يقبلها.
ومن جانبها، كانت لوبيز تحمل باقة ورد كبيرة أحضرتها لابن ” بن ” للاحتفال بأدائه، ونفس الشيء “أفليك”، حيث حرص على جلب باقة من الورود لابنه، وكان النجمان يرتديان خاتم زفافهما.
أقدمت النجمة العالمية جينيفر لوبيز على وضع علامة إعجاب يوم الخميس 16 مايو على منشور في إنستغرام متعلق بـ”العلاقات المحطمة”، ما أشعل شائعات خلافها مع زوجها الممثل بن أفليك بشكل أكبر.
وفي التفاصيل، ضغطت النجمة على زر الإعجاب بالمنشور الذي نشرته مدربة العلاقات لينا مارساك، والذي يتناول تحديات العلاقة التي تفتقر إلى “النزاهة والاحترام”.
يتضمن المنشور عدة جمل نصية، تبدأ بعبارة: “لا يمكنك بناء علاقة صحية مع شخص يفتقر إلى النزاهة والأمان العاطفي”.
Leave a Reply