أثار حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024، الذي أقيم مساء الجمعة 26 يوليو جدلًا كبيرًا بسبب بعض اللوحات الاستعراضية التي تضمنت مشاركة متحولين جنسيًا.
وعبر مواقع التواصل الاجتماعي كان هناك هجومًا كبيرًا من الجمهور الذي اعتبر الحفل يوجه رسائل للترويج للشذوذ والتحول الجنسي، خاصة مع استعراض لوحة “العشاء الأخير”.
وخلال أحد الاستعراضات تم تجسيد لوحة “العشاء الأخير” التي رسمها ليوناردو دافنشي، للسيد المسيح وتلاميذه.
وقام مجموعة من الفنانين المتحولين جنسيًا بأداء الاستعراض، وظهر أحد الأشخاص وهو يرقص ويتمايل بطريقة استفزازية مما أثار غضبًا كبيرًا لما فيه من إهانة للديانة المسيحية.
وخلال الحفل كان هناك مشاركات أخرى لمتحولين جنسيًا كظهور أحد الراقصين بملابس نساء وشعر أصفر طويل ولحية طويلة أيضًا.
وأشار الجمهور إلى أن الحفل والمشاهد المصورة كانت تحمل الكثير من الأفكار التي ترفضها المجتمعات وأنهم استغلوا الحدث الرياضي للترويج لأفكارهم.
‼️🚨مشاهد جديدة للعشاء الأخير للسيد المسيح بعد تجسيده بواسطه متحولين جنسياً في افتتاح الأولمبياد في العاصمة الفرنسية باريس pic.twitter.com/fnRk6p5jaY
— موسكو | 🇷🇺 MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) July 26, 2024
Leave a Reply