ما زال النجم الأميركي بن أفليك، يحمل حبًا عميقًا في قلبه تجاه خطيبته السابقة جنيفر لوبيز، الذي إنفصل عنها في 2004 بعد علاقة استمرت عامًا ونصف العام فقط، حيث نشرت عدة تقارير ببعض المواقع الأميركية مثل “هوليوود لايف” و”فاريتي” حول شعوره بالغيرة وكراهيته الشديدة لعلاقة “لوبيز” بصديقها الجديد لاعب البيسبول أليكس رودريجز.
وذكرت التقارير أن “أفليك” يضمر في قلبه غيرة مشتعلة بعد جولة “لوبيز” و”رودريجز” إلى جزر البهاما، وقالت التقارير: إن “أفليك” يسعى في محاولات جادة أن يعود إلى جينفر لوبيز، وأن يوطد علاقته بها مرة أخرى، وألا تقتصر علاقتهما على التهاني خلال المناسبات والأعياد فقط.
وأشارت التقارير إلى أن “أفليك” صرح لأحد المقربين بأن “رودريجز” هو أسوأ لاعب بيسبول شاهده في الحياة، وهو الأمر الذي فسره البعض بأنه غيرة، رغم نجومية “رودريجز” وشهرته الواسعة في هذه اللعبة.
وكان “أفليك” قد إنفصل عن زوجته جينفر غارنر مؤخرًا، بعد إنجاب ثلاثة أبناء منها، كما انفصلت جينفر لوبيز عن المغني مارك أنتوني في 2012.
يذكر أن “لوبيز” كشفت منذ سنوات في برنامج “Us Today show”، أن بن أفليك هو أول رجل حطم قلبها، وأن انفصالهما سبب لها ألمًا شديدًا.
Leave a Reply