تبادل فانز النجم المغربي سعد لمجرد أول صورة قيل إنها مسربة له من داخل السجن في فرنسا، حيث تم سجن الفنان الشاب على ذمة إتهامه بقضية إغتصاب فتاة فرنسية.
الصورة بالفعل تعكس شبهاً قوياً بين صاحبها الذي بدا يصلي في لقطة مؤثرة، وبين النجم المغربي، في الوقت الذي لم تؤكد أو تنفي أسرة صاحب أغنية “المعلم” بأنها لـ سعد، إلا أن محبو الأخير تبادلوها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع متمنيين أن تنتهي أزمة النجم المغربي، ويخرج من سجنه.
يُذكر أن سعد لمجرد كان قد إعترف في جلسة المواجهة بينه وبين الفتاة الفرنسية، أنه بالفعل قام بإصطحابها الى غرفته بالفندق ولكن مع موافقتها، حيث كانا متفقين أن يذهبا لقضاء الليلة معًا بالغرفة، ولكنه لم يفعل معها شيء، مشدداً على أنه لم يعنفها أو يضربها كما إتهمته، واستدل على كلامه بأن كاميرات الفندق التقطت دخول صاحبة الدعوى معه إلى الغرفة وخروجها منها بكامل أناقتها مما يعكس عدم تعرضها لأي أذى.
في نفس السياق، نشر موقع mediapart تقرير صحفي أكد فيه أن الطب الشرعي أثبت براءة النجم الشاب وأثبت أنه لا أثر للحمض النووى الخاص به بجسد الفتاة، مما يؤكد أنه لم يتم إقامة علاقة جسدية بينهما، في الوقت الذي أكد الفنان المغربي البشير عبدو والد سعد أنه لا يعلم أي شيء عن تفاصيل التقرير الطبي مشدداً على أن كل شيء حاص بالقضية يتم بشكل سري.
Leave a Reply