ما زالت الفنانة المتألقة روزي تُلهب ليالي مطعم نهوند – أنطلياس بفنّها المنفرد حيث تقوم بوصلتها الغنائية الراقصة على المسرح مؤديّةً باقة من الأغنيات الملّونة بصوتها الجميل والناعم مترافقًا مع حركات جسدها المتناسق – الراقص مع النغمة والإيقاع .. ممّا جعلها تنفرد بهذا اللون الشعبي الذي يُعيدنا الى زمن الإستعراض الجميل.
ومن المعروف، أن الفنانة روزي قد بدأت مسيرتها الفنيّة منذ العام 2006 لكتّها توّقفت لأسباب خاصة، وعاودت منذ فترة نشاطها الفنّي بكثير من الزخم وهي تتحضّر لإطلاق عدد من الأغاني سوف تُبصر النور تباعًا.
Leave a Reply