يبدو أن النجمة والممثلة المكسيكية من أصل لبناني قد وقعت في كثير من المواقف المحرجة والغريبة، ولكن كان أكثرها غرابة هو ما تعرضت له خلال جلسة تدليك في مركز داخل النمسا.
وقالت النجمة العالمية البالغة من العمر 50 عاما، إنها تشعر بأنّها بحاجة للتدليك من آن لآخر، خاصة بعد مكوثها في التصوير لفترات طويلة قد تؤذي ظهرها أو رقبتها.
سلمى حايك، أشارت في تصريحات صحفية، أنها توّجهت إلى أحد مراكز التدليك في النمسا، وقد حذّرها المقربون منها من أنّ جميع من يعملون به من الرجال، ورغم أنّها كانت تفضّل النساء فإنّها كانت بحاجة للتدليك، نظرا للألم الذي كانت تشعر به. وتستكمل الممثلة العالمية كواليس ما حدث معها، أنه عندما بدأت الجلسة فوجئت بالمدلّك، عارياً تماماً ولا يرتدي شيئاً، فنبّهته على الفور بأّنّ هذا الأمر غير مقبول، ولا بدّ أن يرتدي شيئاً إلا أنّها اكتشفت فيما بعد أنّ هذا المركز يعمل بطريقة غريبة. وعلقّت سلمى على الأمر قائلةً: فكّرت في الهروب والجري خارج المركز، ولكنّني كنت أرتدي ملابسي الداخلية وكان الأمر محرجاً للغاية.
Leave a Reply