حلّت الممثلة ورد الخال ضيفة في برنامج Spot on مع الإعلامي رالف معتوق عبر اثير صوت لبنان 93.3، وقد أكدت حرصها على الغياب عن الشاشة الى حين الظهور بعمل جدير بذلك خصوصًا وأن العروض التي تلقتها في تلك الفترة لا تليق بها ولا تضيف شيئاً على مسيرتها وهذه ليست المرة الأولى التي تغيب فيه عن الشاشة.
ورأت الخال أن زواجها كان خيراً وباكورته في مسلسل ثورة الفلاحين موضحة أن ردة فعلها تسبقها لكنها سرعان ما تتدارك الموضوع ولا تتردد في الاعتذار.
في فقرة coming soon، أشارت الخال الى أكثر من عمل تم التواصل معها للمشاركة فيه لكن حتى الان لا شيء محسوماً بعد وهي تنتظر قراءة النص والاطلاع على المضمون وقد يكون لديها عمل في موسم رمضان المقبل والامر يتعلق بالعروض ليس إلاّ غير أن عدم مشاركتها في المسلسلات الرمضانية لا تشكل عقدة لديها، مثمنة النجاح الذي يحققه ثورة الفلاحين في الحلقات الأولى وهو خارج السباق الرمضاني. وطرحت الخال إمكانية القبول بالهيبة الجزء الثالث في حال عُرض عليها ذلك مشيرة الى أنها لم تتابع الجزء الأول على عكس الجزء الثاني الذي تابعته كما انها أعجبت بالحوارات في مسلسل تانغو.
وعن خلافها مع المنتج ايلي معلوف؟ ردت قائلة: لا خلاف شخصياً بيننا بل هو مهني ككثيرين في الوسط مستبعدة العمل مجدداً معه خصوصاً وأن انتاجه ضعيف ولن يزيد لها شيئاً في مسيرتها المهنية مشيدة بالأعمال مع المنتج مروان حداد واضافت: العمل سوياً قد يحصل في أي لحظة والأمور المادية منعت التعاون بيننا مؤخراً.
واستغربت بعض الأسماء الجديدة التي تتصدر البطولة من المشاركة الأولى كستيفاني صليبا رابطة المصداقية في العمل بذلك، مشيدة بكل الجهود التي تبذل في باقي المسلسلات التي تعرض على شاشات أخرى. واعتبرت أن محطة ال بي سي حصة الدراما فيها تختلف عن ال ام تي في. ولفتت الى أن مسلسل ثورة الفلاحين لا يمكن اختصاره بالمشهد المحلي بل هو عمل عربي ايضاً ولا يمكن لأحد أن يستهان به فالجو كان جديداً على الجميع في إطار العمل على المستوى الذي يحاكي المستوى العربي والمتابعة لكل الممثلين كانت في محلها.
وعن المشاهد الليلية في المسلسل، فأشارت الى أن المشهد كان يقتضي ذلك والحلقة الأولى أعيد بثها لوجود خلل فني من قبل المحطة ويجب علينا ان نعتاد على هذا النمط وعلى الإضاءة لان الحقبة والوقائع تفرض ذلك سائلة: لماذا يجوز ذلك في المسلسلات الأجنبية ولا يجوز في مسلسلاتنا؟
في فقرة بين 2، وردا على سؤال اجابت الخال: على الرغم من صداقتها مع الكاتبة منى طايع فالاتصال بينهما يقتصر على المناسبات مع ادراكها لإعجابها ودعمها المستمر بأعمالها موضحةً أن التعامل مع منى ليس سهلاً لكن يمكن فهمها سريعاً مشيدة بأسلوبها في الكتابة وتوجهت اليها بالقول: أصبحنا نجوماً من خلال نصوصكم فعليكم المحافظة على ذلك وعدم اللجوء الى أصحاب الأجور الرخيصة ودعت الكتاب الى تخصيص أدوار الى الاعمار الناضجة معربة عن خوفها من هذا الامر. واعتبرت الخال انها لا تستطيع الان تأدية دور فتاة في الثالثة والعشرين من عمرها مشددة على ضرورة تطوير النصوص من هذه الجهة.
وعن الوسط الفني و”الوسخ” الذي يصيبه كما سبق وصرحت تجيب: عندما يكون البلد هكذا تصبح العقول كذلك والنوايا السيئة موجودة الى جانب الانحطاط في المستوى ايضاً مشيرة الى ان مواقع التواصل الاجتماعي تلعب دوراً سلبياً في هذا الإطار وتخلق حقداً بين الأشخاص.
وعن شخصية لميس في ثورة الفلاحين، قالت إنها لا تزال غامضة حتى الان وليست كما تظهر لجهة الغرور والتكبر ففي الداخل انسان مكسور لديه عقد وهو مريض نفسياً وقالت: لم أكن لأقبل لو لم يكن كذلك مشيرة الى أن لميس ليست دوراً بل حالة قد تخلق ضياعاً لدى الجمهور الذي سيتعاطف معها في مكان ما والكراهية للميس في مكان آخر. كما انها تعبت في تأدية الدور لجهة التقلبات في الشخصية.
وعن الانتقادات التي لاحقت الملابس فأوضحت أن الأمور ستصبح أوضح مع التقدم في الحلقات حيث سيظهر أن هذه العائلة تميل الى شراء ملابسها من لندن كما ان ملابس الفلاحين هي نفسها في تلك الحقبة واشادت بالجهود التي بذلت لتثبيت الديكور. المسلسل تم بيعه عربياً وسيعرض خلال الفترة المقبلة على osn وعلى تطبيق الكتروني.
وهل ترفض أي جائزة من موريكس دور؟ اشارت الى ان المسألة ليس مجرد رفض بل تم التشاور في ذلك مع المعنيين ولا خلاف بيننا وأفكر في تلبية الدعوة للمشاركة في هذا الحدث فليس من السهل أن تراضي الاخر بجائزة مشددة على أن كل ممثل شارك في هذا المسلسل يستحق جائزة.
ورد لا تشجع الدخول من عالم الجمال الى التمثيل فقط للجمال والى جانب الممثلة ندين نجيم التي أعربت عن اعجابها بآدائها وقد تملك أكثر من واحدة منهم الموهبة لكن التجارب لا تزال قليلة.
الخال تملك صداقات مع كثيرين في الوسط والاعمال هي التي تتحكم بمصيرها لجهة التلاقي والتواصل فيما بيننا. وعما تعرضت له الممثلة ندين الراسي فرأت ان التسجيل الصوتي عن خلافها مع ابنها يقال انه تسرب ولكن هذه الأمور يجب ان تبقى سرية والاتصال معها لم يكن متاحاً وقد اتصلت بالمقربين منها للاطمئنان وتوجهت اليها بالقول: مهما كانت الظروف صعبة في الحياة يجب ان تبقى قوية فالجميع يواجه ظروفاً صعبة والمهنة تضعنا في مكان ليس سهلا.
وباركت الخال لسيرين عبد النور التي وضعت مولودها نافية وجود أي خلاف بينهما فالصداقة مع سيرين مستمرة ولا ألجأ الى التجريح بأحد فنحن في عالم تكثر فيه الأحاديث والتسريبات وقد باركت سيرين لي بثورة الفلاحين.
في فقرة اقتضى التوضيح، سأل معتوق عن زواجها الذي أحدث ضجة فأشارت الخال الى أنها أفضل ما أقدمت عليه في حياتها وهي راضية عنها تماماً. وهل ستستكمل خطوة الزواج المدني بآخر كنسي؟ فأكدت أنها واردة حتماً ولو تأخر الموعد الذي تم تحديده بداية في ذكرى زواجها الأولى موضحة أنها تخضع للرياضة الروحية وتشارك في القداديس وهي تتشارك وزوجها هذا الامر.وهي المسيحية والتي تميل الى الديانة المسيحية تعلم الطقوس الإسلامية ومطلعة عليها.
في فقرة on – off،
الأسماء التي وضعتها في خانة الـ on: ندين نجيم – نيكول سابا – سيرين عبد النور – تقلا شمعون – داليدا خليل – رولا حمادة – كارمن لبوس – ايميه صياح – جوي خوري – كارلا بطرس- سارة ابي كنعان – روان طحطوح – جو صادر – كارلوس عازار – طوني عيسى – باسم مغنية – ستيفاني صليبا – وسام صليبا – عمار شلق – تاتيانا مرعب – كارول الحاج وعليها التعديل في الأدوار التي تؤديها ولديها الكثير بعد – بولا يعقوبيان واشعر انها تعمل وحيدة في هذا البلد.
وضعت اسم ندين الراسي في خانة off فقط على غوصها في الـ social media.
واعطت الـ off لكل السياسيين في البلد.
في فقرة face off، سجل عدد من الاتصالات أولا مع الكاتبة كلوديا مرشليان التي تترقب نسب المشاهدة للحلقات الأولى لثورة الفلاحين مشددة على أن الاهم هو إيصال الرسالة بالطريقة الصحيحة للجمهور وتوجهت بالشكر لكل من ساهم وشارك في هذا المسلسل. وأكدت أن دور لميس (ورد) الوحيد الذي كان تدرك من الحلقة الأولى أنها تكتبه لورد القادرة على الدخول في الأدوار المركبة. وأضافت: لو لم يكن الإنتاج والكتابة والكاستينغ متكاملا لما كان حصل ذلك فكل ممثل موجود شكل اساساً للمسلسل.
ورد اشارت الى أن هذه الأدوار ينتظر الممثل سنوات وتقدر هذا الدور مشيدة بالإنتاج الضخم وتمنت تكرار ذلك. وشكرت المنتج جمال سنان الذي استطاع من تحقيق هذا العمل الذي هو بمثابة الحلم.
في اتصال آخر، أكدت الممثلة باميلا الكيك أن ما يجمعها بورد يتخطى الظروف واللقاءات المتواصلة وقالت:لا عتب بيننا وهذا هو الحب الحقيقي معربة عن اعجابها بدور ورد وبامكاناتها التمثيلية.
وفي المحطة التالية عبر فايسبوك اعلنت قبولها بالادوار التي تليق بها وتناسب عمرها وعن jeune premier فهي غير واردة اصلا وهناك من يقوم بهذه الادوار.
Leave a Reply