كشفت تحقيقات النيابة مع الفنانة الشابة منى فاروق وشيما الحاج تفاصيل صادمة عن الفيديو الإباحي المنسوب إليهما.
وحملت التحقيقات إعترافات مثيرة أدلتا الممثلتين منى فاروق و شيما الحاج بها ، بعد القبض عليهما بتهمة ارتكاب فعل فاضح من خلال ظهورهما فى مقاطع جنسية برفقة مخرج مشهور وهم يمارسون الجنس والشذوذ، وأكدتا الواقعة بزعم التغرير بهما وزواج إحداهن من مخرج مشهور.
بداية القضية جاءت بإنتشار مقاطع إباحية على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية الجنسية تظهر فيه الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج عاريتين تمامًا ويقمن بممارسة الشذوذ مع أحد الرجال، ونظرًا لما تمثله هذة المقاطع من التحريض على الفسق والفجور وممارسة الشذوذ، تم تعقب المقاطع والتوصل للممثلتين، بحسب اليوم السابع.
وبالقبض على المتهمتين ومناقشتهما اعترفتا بقيام مخرج معروف بالارتباط بهما بعلاقة غير مشروعة وقيامه بتصويرهما في أوضاع مخلة معه، لابتزازهما وإجبارهما على ممارسة الشذوذ.
وبحسب المصادر روت إحدى الفنانات كيفية تعرفها على المخرج الذي حاول إغرائها بالعمل معه في أحد الأفلام وتوطدت العلاقة وطلب منها الزواج.
وتابعت الممثلة فى اعترافاتها بأن المخرج قام بالنصب عليها، حيث أحضر لها شخص إدعى أنه “شيخ” ومعه إثنين شهود، وقام بإجراءات الزواج الشفاهية ثم “قال لي إحنا أتجوزنا” ، مشيرة الى أنه غرر بها وصورها في أوضاع مخلة ثم مارس الجنس مع صديقتها وطلب ممارسته معهن في وقت واحد.
فيما قالت الممثلة الثانية، “أنا اتعرفت على المخرج المشهور بإعتباره أستاذ كبير في المجال السينمائي وتوطدت العلاقة حتى طلب مني ممارسة الجنس معه وذلك بعد ان أغرانى بالعمل معه”، وفي يوم طلب مني المجيء إلى الشقة ومارس الجنس وأثناء ذلك قام بتصويري وكان ذلك بغرض الابتزاز”.
وحول كيفية تصوير المقاطع التى انتشرت، أكدت الممثلة أن المخرج طلب منها الحضور الى إحدى الشقق برفقة الممثلة الثانية وهي صديقتها وطلب منهما الرقص، ثم قام بتصويرهما بالهاتف المحمول الخاص به، وبعدها طلب ان يضاجعهما في نفس الوقت، وممارسة الشذوذ معهما وتصوير ذلك للإحتفاظ به لنفسه.
Leave a Reply