أشارت تقارير نبشت الماضي وبحثت في السيرة الذاتية للممثلة كاترينا كايف أنها غيرت اسمها من كاترينا توركوت إلى كاترينا كايف لتلائم الجمهور الهندي مدعية أنها نصف هندية بينما كايف ليس اسم والدها.
وفي مقابلة قديمة جرت في عام 2011 مع صحيفة “مومباي ميرور”، اتهمت المنتجة عائشة شروف ممثلة بوليوود كاترينا كايف بأنها اختلقت وقامت بفبركة تاريخها: “لقد خلقنا هوية لها. لقد كانت هي هذه الفتاة الإنكليزية الشابة الجميلة، واعطيناها والد كشميري تحت اسم كاترينا كازي، كنا نظن أننا سنمنحها نوعًا من السلالة الهندية، للتواصل مع الجمهور. ولكن بعد ذلك وجدنا أن كازي بدا متدينًا جدًا، وكان اللاعب المعروف محمد كايف في القمة، ولذلك قلنا، كاترينا كايف”.
وتابعت المنتجة السينمائية الشهيرة التي استقبلت كايف: “دخلت بوليوود مع فيلم قد صُنف تقريبًا اباحي. ليس لدي أي شيء ضد نجوم الإباحية، أنا أعشق ساني ليون، لكن كان هدفها وقتذاك هو المنفعة فقط والبحث عن عرابها في هذه الصناعة للظهور في الأفلام وفي أدوار براقة”.
وأضافت شروف: “ما إن حصلت على الشهرة اللازمة لتكون “ستار” تخلت عن من ساندوها، لتكون بالقرب من عرابها الجديد النجم رانبير كابور، الذي ينتمي إلى عشيرة الـ كابور الغنية، وتمكنت من تصدر عناوين الأخبار عن طريق تسريب الصور وإرسال رسالة قوية بأنها تواعد أمير بوليوود.
وعندما ساءت العلاقات، تخلى عنها رانبير، فكان مطلوبًا عرابًا جديدًا للترويج لصورتها، وأصبحت فجأة صديقة لوسائل الإعلام، وانضمت إلى فيسبوك وانستغرام في خطوة تمهيدية، الا أن أوقعت نجم Tiger Zinda Hai في حبالها، ليصبح ملك بوليوود سلمان خان العراب الجديد لكاترينا كايف التي تبيع من أجل مواصلة حصد الشهرة والمال بأي شيء.
Leave a Reply