انتقدت الممثلة الأميركية ديمي مور زوجها السابق النجم آشتون كوتشر لقيامه “بفضحها” بعدما شارك صورة لها وهي بملابسها الداخلية في أثناء زواجهما عام 2009 على مواقع التواصل الاجتماعي، كما حثت جمهورها ومتابعيها، على توبيخه، بتوضيح حقيقة ما فعله.
كانت الممثلة، 56 عامًا، قد فجرت مؤخرًا موجات من الصدمة، بعد الإعلان عن نشر سيرتها الذاتية Inside Out، في الكتاب، حيث انتقدت زوجها السابق أشتون لـ “فضحها” من خلال مشاركته صورة لها في الملابس الداخلية في عام 2009.
بينما اعترفت، بأن ما فعله الممثل البالغ من العمر 41 عامًا، اندرج تحت المزاح، من خلال نشر اللقطة الحميمة على تويتر قبل عقد من الزمن، هذا إلى جانب معركتها مع إدمان الكحول وكيف أن آشتون أيضًا، حاول إذلالها عن طريق نشر صور لها وهي في حالة سكر.
وبشيء من التفصيل، اضطر كوتشر نجم Butterfly Butterfly في عام 2009، للدفاع عن نفسه عندما تلقى رد فعل عنيف بعد نشر صورة لـ ديمي Demi في بيكيني، على Twitter، ووجه انتقادًا مبطنًا إلى ديمي، وادعى أنه قاوم التمادي في نشر “المزيد” من أجل عائلته – زوجته ميلا كونيس وأطفالهما
قال الممثل في ذلك الوقت قال للجماهير عن الصورة التي تعرض من خلال للانتقادات، ” دعونا نتراجع قليلًا، كان بيكيني، وليس ملابس داخلية، هذا يبدو غريبًا، لكننا كنا على الشاطئ وكانت ترتدي بيكني، التقطت صورة لها وسألتها قبل أن أخرجها للعالم، ثم نشرتها”.
ورغم ادعاءاتها، قالت ديمي خلال حديثها إلى مجلة “وول ستريت جورنال”إنها واشتون ما زالا “ودودين” بعد انفصالهما قبل ست سنوات.
Leave a Reply