على الرغم من ثقافتها وعلمها وإبداعها في عملها وبالمهمات الإعلامية التي أوكلت إليها وقامت بها ،وما زالت، في لبنان وخارجه.
وعلى الرغم من طرحها لمواضيع إجتماعية ومعيشيّة على صفحتها الخاصة في موقع التواصل الإجتماعي ” فيس بوك” حيث تعالج بمقالاتها ، وعلى طريقتها الشفافة ، مواضيع الساعة وتدافع عن وجع و معاناة الناس ،وتبدي رأيها بشتّى الامور التي تعرقل مسار ومسيرة العامة من المواطنين، واقفة بوجه الظلم تنصر الحق بطريقة تجمع بها القوة والسلاسة.
تطلّ الإعلامية رنيم بشكل مستمر على متابعيها في مختلف منصات السوشيال ميديا طارحة بمناسبات متعدّدة، العديد من صورها التي تخلب بها نظر المتابع وتخطف لبّ الاغلبية من الذوّاقة المهتمّة بالجمال، فتملأ الجو وهجًا والذوق رونقًا والقلوب شعاعًا فتلامس بدقائقها الروح وتشرق مع كل محطة ووقفة وصورة.
إليها نرفع تحية إكبار
Leave a Reply