# أنا في الوسط الفني مع النجوم الكبار واتمختر كده بالراحة!
# نشتاق إلى الإعلام وإلى النقد الحقيقي وليس إلى التبخير ومسح الجوخ!
# الصداقة الفنية متوترة دائماً ولا نعرف الصادق من المجامل!
# لم تعد المنافسة الفنية في مصر ولبنان فقط بل في الخليج والمغرب العربي
… يمر الزمان بالقرب منا فيترك بصمته علينا، ويخاوينا العمر فيرسم مشوار ملامحه فينا، ونصر أن نصادق البشر فنعيش معهم وحولهم بأشواك الفرح وتعب الحضور، وإن توافقنا مع الفن، وهو عملة نادرة يزرعها الله في قلة يختارها منا نسعد للتعب الذي يشاركنا الضوء…
وضيف حلقة اليوم من ملف ” أنا والزمن والفن” هو الفنان النجم وليد توفيق، شق طريقه في زمن الكبار، واستطاع أن يبني مساحة تليق به في دنيا الغناء والتمثيل، واستمر محافظاً على نجوميته دون أن يتنازل، وله في ذاكرتنا صفحات من ذهب، والأجمل تواضعه كما لو بدأ الآن وحبه لبلده والأصدقاء مهما طال الغياب.
Leave a Reply