شنّت المخرجة والكاتبة ريما الرحباني هجومًا شرسًا على الموسيقي أسامه الرحياني التي وصفته بـ ” الطبل ” والمجرم الأوّل الذي يشّوه ويبهدل إرث عاصي الفنّي ، وهدّدت بمقاضاته لاحقًا . وقالت: “اللي بدّو يعمل تحيّة ولو كذّابيّة لعمّو ..أقلّه يحترملو ألحانو ويحترم ورثتو “، وأردفت ، أنها لا تستطع أن تفهم كيف يمكن لأحد أن يقوم بحفل يشوبه النشاز وبهذه الوقاحة، معتبرة أن الحفل لم يكن تحيّة بل كان إهانة لأعمال عاصي ومنصور والياس.
ومما قالته عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي:
“يعني بيكون الواحد عايش بأمان الله وومرتاح وناسي الله اللي خلقن
بيطلعلو حدا يحطّلو ع صفحتو شي ما بعرف شو فينا نسميه! والله من بعد ما شفت هالمقطع العجيب من شي إسمو متل الحلم او متل الكابوس هيك شي!
فهمت ليه الكل كان ناطر قول شي!
وما كنت ناوية لا شوف ولا قول إنما شرّف المقطع لعندي ما عاد فيني ما قول!
اللي رح قولو ما ح يكون طويل لأن مانو محرز أعطيه
أكتر من كلمتين نضاف من وقتي ومن حجمو! ويمكن تتفاجاؤوا باللي رح قولو!
ومعتقد بيحقلّو يشوّه ويبهدل هالإرث براحتو بيدون حسيب ولا رقيب!
وهالشي كلو فقط لأن عبقري متل زياد أعاد بعض الأغاني!
فإعتقد الطبل إنو هو كمان عبقري ووريث وو بدّو يعيد ووو نفس الأغاني!
كما وإني كنت أكيدة انو إستقواء اليسا بالمرّات السابقة كان مدعوم بأذونات الطبل اللي قاعد ع المسرح! بس قد ما ذكي فضح حالو وقطع الشك باليقين!
بس معليش.. إلا ما يصير في دولة وحبوسة فهيدا الموضوع ما رح فوت فيه هلق!
المهم بالموضوع إنّو شغلة اللي بدّو يعيد شي ويسمّي حالو بروديوسر ويمضي ع الطالع والنازل وفوق كل الأسامي ويعربش ع الأصل والأصليين، شغلتو مينيموم يعلّم الفنان أصول اللفظ واللحن والأداء والكلاااااااااااام والكلام!
مش شغلة المغنّي يغنّي ع ليلاه! وينبش كلام من ذاكرتو وقت كان عمرو عشر سنين!
واللي بدّو يعمل تحيّة ولو كذّابيّة لعمّو أقلّه يحترملو ألحانو ويحترم ورثتو
خاصة اذا كان عارف ومأكّد إنّو الورثة ما بيريدوا هالأغاني بالذات تنعاد (ورثة الياس) واذا بتمرق ع بعض الناس إنّو هاي فعلا تحيّة ما بتمرق ع كل الناس إنّها كذّابيّة!
عدا عن إنّو ما بفهم كيف ممكن واحد يعمل حفلة كلا نشاز! بهالوقاحة!
شو ما شاطر يتفلسف إلا ع الهواة؟ ومصدّق حالو ونازل فيهن بهدلة إنّو هوي يابا شي كتير مهم وعبقري وديكتاتور ومُتطلّب وقاسي ومش سهل الرضى أبداً… كيف بيوقف الشخص كيف بيحرك إيدو كيف بتحرك الراس وين بيلتفت أيمتى بيلتفت…..
كل شاردة وواردة بدّو يكون راضي عنّا… وما بيعجبو العجب! والله العظيم تحط نفسك في مواقف بايخااااااااااا
ف هاي ما كانت تحيّة هاي كانت إهانة لأعمال عاصي ومنصور والياس وبس بزيادة هلّق!
أخيراً أخيراً أخيراً
في عاصي الرحباني واحد ما في غيرو ولبعد ألف سنة ما بيجي غيرو!
Leave a Reply