أطلقت عالمة الفلك والإعلامية، ماغي فرح، توقعاتها الفلكية للنصف الثاني من عام 2020 الممتدة بين 29 حزيران حتّى نهاية كانون الأول، ومن بين هذه التوقعات بحسب فرح “نسمع بموت أحد المسؤولين وربما أحد القادة ونصعق بالخبر”.
وجاءت توقّعات ماغي فرح الفلكية على الشكل الآتي:
– ابتداءً من نهاية حزيران سيكون الواقع الفلكي دقيقاً جداً بدخول كوكب مارس (كوكب الحرب) إلى برج الحمل.
– وجود كوكب مارس في الحمل سيشكل مربعاً قاسياً مع 3 كواكب تتواجد في برج الجدي وهذا مؤشر إلى وقت مفصلي.
– هذه السنة نادرة جداً ومن أهم سنوات هذه الحقبة، وستؤثر على مدى السنوات القادمة والتي لا تقل عن 35 عاماً.
– الذي سيحدث سيكون أسوأ مما حدث سابقاً.
– من 25 حزيران إلى آب نمر بفترة عاصفة جداً ابتداءً على الصعيد العالمي تحمل مفاجآت وكوارث وأحداث صادمة خاصة في تاريخ 31 تموز.
– نسمع بحوادث خطيرة في العالم.
– من 31 تموز ستصبح الأوضاع أكثر خطورة لأن “جوبيتير” يقترب من “بلوتون” باصطفاف مع “ساتورن” في الجدي تبدأ دورة فلكية تستمر 12 عاماً مع مشاكل اقتصادية صعبة.
– بين 25 تموز و18 آب يتراجع “ميركور” وهذا يعني قطع صلات بين بعض الدول وإعلان حرب باردة أم حامية وربما نشهد حرباً اقتصادية أم بيولوجية أم نارية.
– تتراجع الحركة، يسود القلق نرى تطرفاً سياسياً وطائفياً ونزاعات بين أشخاص كانوا متفقين في ما بينهم وفجأة تنقلب الموازين والأوضاع ونشهد احتكاكاً.
– هناك تطرف سيتوسع.
– نرى ثورات اقتصادية وليست فقط شعبية ونقدية وتقشفاً عالمياً سيفرض نفسه ويكون صعباً على الشعوب.
– نسمع بحالات افلاس وافتقار لمواد غذائية وأساسية ببعض البلدان وصولاً إلى مجاعة.
– بين أيلول وتشرين الأول يشهد العالم وضعاً دقيقاً جداً.
– نسمع عن اندلاع حرائق أو زلازل أو فياضانات أو هزات أرضية أو مواجهات أو اغتيالات أو أزمات مفاجئة.
– تتغير أنظمة حياتية وتتبدل تقاليد وعادات ويشهد العالم نمطاً جديداً يُعلن عنه.
– نسمع بموت أحد المسؤولين ربما أحد القادة ونصعق بالخبر.
– هذه السنة حافلة بالاغتيالات.
– الفترة الصيفية لن تخلو من الأحداث وعمليات السطو واحتلالات لبعض البلدان وانقلابات وفوضى.
– نشهد إقفالا ًمفاجئاً لمؤسسات كبيرة وبدأت.
– التوتر يشمل بلدان عدة في تشرين الثاني ومن أول يوم من هذا الشهر.
– انقلابات ودمار في بعض البلدان وفسخ علاقات وتعرض إحدى التحالفات المتينة لخطر الانفصال.
– نشهد على حدث مهم جداً يحصل في أميركا، الصين وفرنسا وأفغانستان واضطرابات في أميركا اللاتينية.
– حدث نادر جدا يشير لثورة في عالم المعلوماتية وتدور صراعات حول الشرائح التي يفكرون بزرعها في جسم الإنسان حيث الذكاء الاصطناعي سيكون قوياً جداً.
– تنتصر التكنولوجيا والمعلوماتية مع الدلو ونحن ذاهبون إلى عصر الدلو اللقاحات المقترحة ستثير جدلاً كبيراً وشكوك حولها.
– الفترة الواقعة بين تشرين الثاني حتى آخر السنة خطيرة جداً ونشهد على نشوء النمط العالمي الجديد الذي سيطبع السنوات المقبلة لا بل العصر.
– هناك ثورة تقنية هائلة والانسان سيصبح عبدًا لإختراعاته.
– يشهد لبنان كما سوريا والمنطقة تغييرات مفاجئة ومهمة جداً وانقلابية.
Leave a Reply