أثارت الإعلامية مي حلمي الكثير من القلق حول وضع زوجها نجم أراب أيدول محمد رشاد، بعدما أطلقت هاشتاغ “ادعم محمد رشاد” وتأكيدها أن زوجها يمر بأزمة كبرى قد تنتهي بالحجز على منزلها وبيع أثاث بيته بالمزاد العلني.
مي أطلقت منشورًا غامضًا حول دعمها الدائم لزوجها نجم برنامج أراب أيدول المطرب محمد رشاد، مع تأكيد إنها لن تتركه أبدًا، وظن بعض متابعيها أن علاقتهما الزوجية تمر بأزمة، ولكن حلمي كشفت عن الأزمة كاملة عبر مقطع فيديو مؤثر أكدت فيها أنها وزوجها يتعرضان لحرب من منتج بسبب خمسة ملايين جنيه.
وأضافت الإعلامية الشهيرة: في ضهرك وجنبك والي يضرك يضرني والي يفرحك يفرحني معاك لاخر يوم في عمري علي الحلوه والمره واقفه معاك .. نجحت معاك وكبرت معاك وضحكت وحزنت معاك عمري ما اسيبك ولا اضيع حب عمري ولا سنين نجاحنا معاك بقيت بتاعت الراديو وحسناء الرياضه لفينا العالم وقولنا بكرا يا دنيا نلف الدنيا ولفناها ونجحنا انت سنيني الحلوه علي الحلوه والمره معاك.
وبعدها نشرت مقطعًا مصورًا قالت فيه أنها استيقظت على مكالمة هاتفية توضح أن منتج سوف يطرق بابها لكي يحجز على ممتلكاتها بالمنزل دون سابق إنذار، وذلك بسبب وجود شرط جزائي في عقد زوجها المطرب محمد رشاد مع المنتج الذي يفيد بدفع مبلغ 5 مليون جنيه وتم التفاوض على تقليل المبلغ، ولكن لم يصبر عليهما المنتج وأصبح يؤذيهما.
وتابعت مؤكدة أن ذلك الشخص أصبح خلافه مع رشاد شخصي حتى أنه أوصى بأذيتها في عملها لمدة سنتين أيضا وهو لمدة 4 سنوات، لمجرد أن الله وهبه موهبة الغناء فقط، مضيفاً أن زوجها يرفض مساعدتها أو مساعدة أي شخص، ولكنها تحاول عبر هذا الفيديو الدفاع عن اسمها واسم زوجها.
واستكملت القصة المؤثرة قائلة: انا بدعم جوزي محمدرشاد لما تصحي من النوم دون سابق انذار تلاقي حد عاوز يحجز علي بيتك ويدمر اسمك وحياتك هتعملو ايه عملك ايه عشان الكره ده سيبنا في حالنا وابعد عن شغلنا ومش هنسيب حقنا.
وأكدت مي أن هذا منزلها وأن منزل رشاد في طنطا، لكن الحكم جاء على هذا المنزل، وأنها اكتشفت أنه خلال العامين الماضيين قد تم الإضرار بها في عملها بسبب نفس الأزمة، كانتقام من رشاد.
وأوضحت أن رشاد يرفض مساعدتها أو مساعدة أي أحد، وأنها تريد مشاركة جمهورها بما يحدث لهما.
Leave a Reply