• اتصل بنا
  • من نحن
  • وجوه
  • سهرات وناس
  • متفرقات
  • عطر الكلام
  • ستايلك
    • باركينغ
    • الطب الطبيعي
  • مقابلات
  • المجلة
  • الرّئيسة
HelouAlFan.com
HelouAlFan.com
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • وجوه
  • سهرات وناس
  • متفرقات
  • عطر الكلام
  • ستايلك
    • باركينغ
    • الطب الطبيعي
  • مقابلات
  • المجلة
  • الرّئيسة
قناة 1
قناة 2
  • حلو الفن – ذكريات الزمن الحلو – الفنان السوري مصطفى سعد الدين ( معتز )

    حلو الفن – ذكريات الزمن الحلو – الفنان السوري مصطفى سعد الدين ( معتز )

    مايو 13, 2025
  • حلو الفن – نجمة الأسبوع – النجمة ليال عبود

    حلو الفن – نجمة الأسبوع – النجمة ليال عبود

    مايو 11, 2025
باركينغ
  • حلو الفن – ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

    حلو الفن – ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

    مايو 12, 2025
    ما أطيب وأهضم وأروع هؤلاء الفنّانين المُجلّين المُحبّين الصادقين الذين يتزاركون بكلّ عاطفة وحنين في كلّ وقتٍ وزمنٍ وحين ، لتقديم واجب العزاء لـ فرد من زملائهم الميامين الذي أُصيب في الصميم بفقدان عزيز أو حبيب أو حسيب أو قريب له .. حتى ولو كانت وفاته في الصين. فتراهم واقفين في الخارج مُتمهّلين، مُحاطين ببعض […]للمزيد »
Home
باركينغ

حلو الفن – التكلُّف والتشاوف مرض يصيب بعض الفنانين.. بقلم رئيس التحرير

أكتوبر 16th, 2022 admin باركينغ 0 comments
حلو الفن – التكلُّف والتشاوف مرض يصيب بعض الفنانين.. بقلم رئيس التحرير

التكلّف و ” شَوْفِة الحال ” سِمَتان قائمتان بالسهرات عند بعض الفنّانين في أغلب الأحيان ، هذا ما نشاهده في المناسبات والحفلات التي تُقام في الليالي البيضاء والحمراء والغبراء والملّونة، فالبعض من هذا الكُلّ” يتكابَر ويتشَاوَف ” على الكلّ، والكُلّ من هذا البعض يتسلّح بـ ” بلوك البرستيج ” الفارغ الذي يُصوّب من خلاله سهام عنفوانه على الساهرين والصحافيين.
لكن هذا الـ ” بلوك المدكوك بالباطون ” سرعان ما ينهار عند أوّل إحتكاك ومَطبّ، لأنه مبنّي على ” فوفاش”..

وما أكثر الفنانين الذين ” تَفَوْفَشوا ( من كلمة فوفاش )” وإنهارت جدران وسقوف محبّتهم عند متابعيهم نتيجة هذا التصرّف اللامرغوب.

ومن الرائج همسًا وجهارًا في المجالس الخاصة، أن هذه الـ ” بابازات” المُتكلّفة، تُعتبر عندهم ( أي عند الفنانين ) من العدّة التي يستعملونها لإظهار قوّة يستنسخونها من ضعفهم ، فيَتَمَترسون خلفها ، مُتَخذين منها واقيًا لحجب هذا الضعف والهروب من الذات.
وتتجلّى هاتان السِمَتان بوضوح حين يكون مقرّرًا أن يحيي فنان من هؤلاء الفنانين حفلًا كبيرًا وسط حشدٍ من المحتفلين الذين يكنّون الإحترام والموّدة لفنّه وصيته الضارب .
فيتجمّعون للتأهيل والترحيب به ، غير أنه يمرّ من بينهم – على غفلة – ( غير مكترث لأمرهم ) ضمن مواكبة من الـ ” بادي غارد ” تلّفه هالة من العَظَمَة ، حاسبًا نفسه السلطان عبد الحميد ” بعزّه وجلالته “، سالكًا طريقه الى غرفة الإنتظار المُحكمة الإقفال ، لا تطرف عينه الى أحدٍ الّا لمَن حالفه الحظّ  وفاضت عليه النعمة الربانيّة ،وإستطاع بعد جهد ، أن يلقي التحيّة عليه تحبّبًا ومحبّة ، فيبادله بإبتسامة صفراء ، متابعًا طريقه كالسهم الى غرفته برفقة مَن يصطحب.
فيعتقد كلّ مَن يشاهده – للوهلة – بأن موكبًا لرئيس إحدى الدوَل العظمى يمرّ بمحاذاته ، ويهاب مرافقوه من أي محاولة لإغتياله.

وينزوي ( هذا الفنان الكلّي العَظَمَة ) طوال السهرة في الغرفة المُعدّة له، لا يرضى بمقابلة أحدٍ ، لأن برستيجه الموقّر يمنعه من التنازل أو النزول الى العامة ،ولا يقبل بأن يدلي بأيّ حديث لأيّ صحافي أو أن يلتقط صورة مع أيّ من الإعلاميين ، لأن الشوفانية التي يعيشها تجعله يحيا بعالم فوق طبقة البشر.
وينتظر مرور الوقت عازلًا نفسه داخل غرفته وبين جدران أفكاره المُشوّشة بالأوهام ، متحضّرًا للحظة التي سيُقدّم فيها وصلته الغنائية .. و ما أن يُنهيها ( بحمد الله وشكره ) على المسرح حتى يغادره بخفّي حُنين ،ويرحل عن المكان غير عابئ بهتافات الجمهور وهيصاتهم له، ولا يهمّه عدد الناس المُعجبين بفنّه ولا الرتل الهائل من الصحافيين وصائدي الـ” سكوووبات ” الذين يوّدون ( شَرَفَ ) لقائه الميمون.
فتصيبهم – حينها – الخيبة ، ويقفون منهزمين ، مُحبطين ،يثرثرون ويتهامسون متخبّطين بضياع أملهم ، وهم الذين كانوا يعوّلون على مكالمته وإجراء مقابلة معه ( تنفيذًا لأمر مديرهم ) وللإستماع الى جديده المنتظر لسَبَقَهم الصحفي المنشود، فيأتي بتصرّفه هذا ، حساب بيدرهم مختلفًا عن حساب الحقل.

وهنا لا بدّ من السؤال البديهي..
لو قاطع الصحافيون هؤلاء الفنانون الـ ” بابازيات ” هل كانوا يتصرّفون كما تصرّف هذا الـ ” سوبر ” فنان؟
ولو تجاهل الصحافيون والناس هؤلاء المتشاوفين.. ولم يعيروهم إهتمامًا.. هل يبقى تصرّفهم على هذا النحو؟
ولو لم يتسابق اليهم الإعلاميون ( ويعطوهم نَفَس فخامة ) .. هل كانوا يعتصمون في غرفهم المقفلة ولا يقابلون أيًا منهم؟
ولو تجاهلوهم .. وإمتنعوا عن تفخيمهم .. هل كان يتسّلقون برجهم العاجي ويقفلون بوجههم بابه كما فَعَل صاحبنا؟

والحقيقة تكمن …
لو تصرّف الصحافيون وفق مهنتهم السامية من النَدّ الى النَدّ ولم يعيروهم إهتمامًا . ولو تغاضى الناس عن لَمْعَة الإنبهار بهم ، لما كانوا وقعوا في عتمة هذه الخيبات المُرّة ، ولكانت هاتان السمَتان المتجذّرتان بهؤلاء الفنانين قد شُلّتا ووُجب إعادة النظر بفكر ونفسيّة مَن يحملهما.

والله أعلم

  • Tags
  • #حلو_الفن
  • 2022
Facebook Twitter Google+ LinkedIn Pinterest
Previous article حلو الفن - رحمة رياض تلتقي جمهور الإمارات برفقة عبادي الجوهر
Next article حلو الفن - شيرين عبد الوهاب تتهم شقيقها بإحتجازها عنوة في المستشفى والنيابة بدأت التحقيق
Related Posts
حلو الفن - ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - متفنّنون.. يطحشون على الفنّ بـ "فَرد طَحْشة".. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - متفنّنون.. يطحشون على الفنّ بـ "فَرد طَحْشة".. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - النقد الدرامي ليس وجهة نظر وعواطف.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - النقد الدرامي ليس وجهة نظر وعواطف.. بقلم رئيس التحرير

Leave a Reply Cancel reply

Copyright HelouAlFan.com | All Rights Reserved © 2017. Powered by: Blackium.com