• اتصل بنا
  • من نحن
  • وجوه
  • سهرات وناس
  • متفرقات
  • عطر الكلام
  • ستايلك
    • باركينغ
    • الطب الطبيعي
  • مقابلات
  • المجلة
  • الرّئيسة
HelouAlFan.com
HelouAlFan.com
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • وجوه
  • سهرات وناس
  • متفرقات
  • عطر الكلام
  • ستايلك
    • باركينغ
    • الطب الطبيعي
  • مقابلات
  • المجلة
  • الرّئيسة
قناة 1
قناة 2
  • حلو الفن – ذكريات الزمن الحلو – الممثل مصطفى الخاني

    حلو الفن – ذكريات الزمن الحلو – الممثل مصطفى الخاني

    يونيو 5, 2025
  • نجمة الأسبوع – النجمة ماريا إليسا

    نجمة الأسبوع – النجمة ماريا إليسا

    يونيو 1, 2025
باركينغ
  • حلو الفن – صحفي “اللزقة” الذي لا يعرف حدوده .. بقلم رئيس التحرير

    حلو الفن – صحفي “اللزقة” الذي لا يعرف حدوده .. بقلم رئيس التحرير

    يونيو 1, 2025
    لا يوجد أسوأ ولا أبشع من هذا الصحفي المزعج والمتحشر الذي يفرض نفسه على النجوم في الحفلات والسهرات، باحثًا عن مكان مؤقت له بينهم، مستفيدًا من كرسي شاغر بجوارهم ليلتقط الصوَر ويمارس سماجته وثقل دمه، محاولًا أن يُظهر نفسه للناس وكأنه صاحب مكانة عالية ولقب رفيع، وأنه على صداقة وثيقة مع معظمهم. كثيرًا ما تسعفه […]للمزيد »
Home
باركينغ

حلو الفن – الفنّ .. والناس الذين يركبون الموجة.. بقلم رئيس التحرير

أكتوبر 22nd, 2022 admin باركينغ 0 comments
حلو الفن – الفنّ .. والناس الذين يركبون الموجة.. بقلم رئيس التحرير

يعيش الناس عادةً على فكرةٍ فنيّة – غنائية يعتادون عليها من دون التفكير بإيجابيتها وسلّبيتها، فربما قد تهبط عليهم من ” عبقرية” أحد الأفذاذ أو من أحد مُطلقي الدعايات أو ممَن كان بفنّه ضليعًا ويعتبرونه صاحب فكر فنّي رائع وحاذق.
فيعيشون الفكرة من دون العودة الى التحليل والتركيز، و يتماشون معها، ويُصّفقون لها ،مُدافعين عنها ، مُعجبين بكلّ ما يظهر منها ، رافعينها الى أعلى قِمم الجمالية والإبداعية ، راقصين على نغمتها بكلّ حفلاتهم .
ولكن ..
لو حرّكوا ” نَتْعَات ” دماغهم بصفاء لربما إستطاعوا أن يحدّوا الحَدّ فيها ما بين السيئ والجيّد. غير أن الـ ” جَرْفَة ” التي ينجرفون بها تمنع عنهم كافة التقديرات التي من شأنها أن تجعل رأيهم حصيفًا ومنصفًا.
والعجيب العجب ، أن البعض من الأغلبية المأخوذة بهذه التفاعلات ، تركّز على ما أوحيَ لها ، بإعتبار أن هذا العمل الإبداعي ” فَلْتَة شوط “مميّز، لا يمكن تكرار إبداعيته . وصاحب هذا العمل ، مهما تفوّه وغنّى وتحرّك ، تكون حركته نتيجة إبداعه المُفرط ، لأن الدعاية تكون قد سيّطرت على مخّهم وسوّقت لإهدافها بشكل كاسح، ونجحت في أن تزرع بـ نفوسهم فكرة ( أن كلّ ما ينطبق على هذا المُبدع لا يجوز تطبيقه على فنّان غيره).
فمثلًا ..
يرقص البعض على أغنية إيقاعيّة من دون التمّعن بمعاني موضوع كلماتها الذي يكون بأغلب الأحيان يتحدّث عن الوجع والفراق والألم ، وعلى الرغم من ركاكتها و” صَفْصَفَة ” نظمها ، فَتَراهم يَنْتَشون من لحنها ويلهبون الجوّ رقصًا وفرحًا وحماسةً، إضافة الى مواضيع الـ ” تحشيش ” و الـ ” تقطيش ” والـ “وَرَق بعريش”  الذين أضحوا اليوم صرعة الموسم ،وفيما لو تعرّضتَ لها لنقدٍ.. فتجد البعض منهم يفتح ” عليكَ النار ” مُدافعًا عن الأغنية ..، لأنه يعشق مَن يغنّيها ( على عماها ) ولو كانت هذه الأغنية   ” مزّق ولزّق”، ولأنه يعتبر مَن غنّاها نجمًا فنيًا وإن كان من رتبة ( نجم أبو ذنب).

وأحيانًا.. تُفرض عليهم بعض النكهات التي لا لون وطعم لها سوى أنها صادرة من أحد المُبدعين ولو ” بشي مش راكب ” فيتلهّفون للإستماع إليها ويردّدونها ويدخلونها في قائمة ذوقهم الفنّي العالي.. ويستميتون لجعلها بين مصاف الإبداع والـ ” فوق العاده “.
ويكفيهم أن مَن إبتدعها ، أن يكون فنّان مرموق ، له تاريخه ومسيرته لتكون جميع ” فذلكاته ” مغفورة، فيطيح بكلّ المحذورات متصدرًا الصفوف الأمامية ، محتلًا أثير الإذاعات والمنصات الرقميّة ، على غرار ما رأينا وسمعنا وفرحنا بالنجم المُبدع الراحل ملحم بركات الذي نقدّر فنّه ونجوميّته ، ونعتزّ به كركيزة مهمّة بالفنّ اللبناني ، حينما غنّى وزاد وأجاد في أغنيته ” على بابي واقف قمرين”  وأضاف إليها من خلال سَلْطَنته بحفلةٍ ، مقطع” أو واواووو .. واواووا.. أووه وا “وسلطن عليه وبه لأكثر من خمسة دقائق متواصلة وشغل الناس بهذه الوصلة البيتهوفونية التي رقّصت الجميع و” هيّص ” لها الكثيرون..

فلو غنّاها مطرب غيره ..
أما كان الهجوم عليه ” من فجّ وغميق “؟
أما كانت الأقلام المُستجّدة والمُسيّرة أقامت الدنيا ولم تقعدها على هذا الفنان الذي لا يتقن فنّ الغناء ويجعل من حفله مسخرة للجمهور؟
أما كانت التعليقات قد طَبَلَت الدنيا مستنكرة هبوط المستوى الفنّي؟
أما كان القيّمون على الإذاعات قد أصدروا أوامرهم بعدم إذاعة هذه المهزلة؟

فأين دور الرقابة في الإذاعات …وأين حظرها في ذلك؟

لكن.. بما أن الـ ” سَيلة ” الدعائية أعطتها مشروعيّة ، و” تَمَخْمَخَت ” فيها عقول العامة ، وأطلقها مُبدع الفنّ،  فمعناها أنها قِمّة إبداعية لا لُبس فيها ، ممنوع المسّ بها ولا يُمكن أن يُشار إليها بإصبع الإتهام والإستيضاح ، لأنه لا يستطيع أيّ عملاق أن يقدّمها . فغندها يسقط الحظر والرقابة ويصبحان في خبر كان.

وعلى هذا يعيش الكثيرون من الناس على الـ ” جَرْفَة ” المُعدّة لهم ، من دون التركيز على سيئات ما يُقدّم لهم، وينجرّون معها بحجّة الفنّ المتنوّع والـ ” مودرن “.

والله أعلم

  • Tags
  • #حلو_الفن
  • 2022
Facebook Twitter Google+ LinkedIn Pinterest
Previous article حلو الفن - الإعلامية رانيا زيادة الأشقر قيمة إعلامية مُضافة للشاشة اللبنانية
Next article حلو الفن - إيدا إيجي المشهورة بـ"يلدز" تكرّم في "الموركس دور"
Related Posts
حلو الفن - صحفي "اللزقة" الذي لا يعرف حدوده .. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - صحفي "اللزقة" الذي لا يعرف حدوده .. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - الفنّ الغنائي من الإبداع التوّاق .. الى زمن الطقطاق.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - الفنّ الغنائي من الإبداع التوّاق .. الى زمن الطقطاق.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

حلو الفن - ضوء ع الخفيف.. بقلم رئيس التحرير

Leave a Reply Cancel reply

Copyright HelouAlFan.com | All Rights Reserved © 2017. Powered by: Blackium.com